No se encontró una traducción exacta para عبد الأوثان
Politics Religion
human name.
Sports
Botany
History
Politics Politics
Traducir Alemán Árabe عبد الأوثان
Alemán
Árabe
Resultados relevantes
- más ...
- más ...
- más ...
-
anbeten (v.) , {betete an / anbetete ; angebetet}más ...
-
verehren (v.)más ...
-
Abdallah {Person.}عبد الله {أسم شخص}más ...
-
Abdul {Arabisch}más ...
-
Abd {Arabisch}, {Person.}عَبْدٌ {أسم شخص}más ...
-
عَبْد [ج. عبيد]más ...
-
vergöttern (v.) , {vergötterte ; vergöttert}más ...
-
bauen (v.) , {baute ; gebaut}más ...
-
عَبْد [ج. عبيد]más ...
- más ...
-
استاد عبد الله بن خليفة {رياضة}más ...
- más ...
-
العبد في التفكير، والرب في التدبير! {مثل مصري}más ...
-
قلب عبد الوهاب {نبات}más ...
-
Gamal Abdel Nasser {hist.}جمال عبد الناصر {رئيس جمهورية مصري راحل}، {تاريخ}más ...
- más ...
-
Abdel Fattah Al-Sisi {pol.,pol.}عبد الفتاح السيسي {رئيس مصري}، {سياسة،سياسة}más ...
- más ...
- más ...
ejemplos de texto
-
Wünschen sie etwa die Richtlinien der Gahiliya ? Und wer ist ein besserer Richter als Allah für ein Volk , das fest im Glauben ist ?أيريد هؤلاء اليهود أن تحكم بينهم بما تعارف عليه المشركون عبدةُ الأوثان من الضلالات والجهالات ؟ ! لا يكون ذلك ولا يليق أبدًا ومَن أعدل مِن الله في حكمه لمن عقل عن الله شَرْعه ، وآمن به ، وأيقن أن حكم الله هو الحق ؟
-
Haben sie etwa Füße , um zu gehen , oder haben sie Hände , um zu greifen , oder haben sie Augen , um zu sehen , oder haben sie Ohren , um zu hören ? Sprich : " Ruft eure Götter an ; dann schmiedet Listen gegen mich und lasset mich nicht lange warten .ألهذه الآلهة والأصنام أرجل يسعَوْن بها معكم في حوائجكم ؟ أم لهم أيدٍ يدفعون بها عنكم وينصرونكم على من يريد بكم شرًا ومكروهًا ؟ أم لهم أعين ينظرون بها فيعرِّفونكم ما عاينوا وأبصروا مما يغيب عنكم فلا ترونه ؟ أم لهم آذان يسمعون بها فيخبرونكم بما لم تسمعوه ؟ فإذا كانت آلهتكم التي تعبدونها ليس فيها شيء من هذه الآلات ، فما وجه عبادتكم إياها ، وهي خالية من هذه الأشياء التي بها يتوصل إلى جلب النفع أو دفع الضر ؟ قل -أيها الرسول- لهؤلاء المشركين من عبدة الأوثان : ادعوا آلهتكم الذين جعلتموهم لله شركاء في العبادة ، ثم اجتمعوا على إيقاع السوء والمكروه بي ، فلا تؤخروني وعجِّلوا بذلك ، فإني لا أبالي بآلهتكم ؛ لاعتمادي على حفظ الله وحده .
-
Und wenn ihr sie zum rechten Weg ruft , so hören sie ( euch ) nicht . Und du siehst sie nach dir schauen , doch sie sehen nicht .وإن تدعوا -أيها المشركون- آلهتكم إلى الاستقامة والسداد لا يسمعوا دعاءكم ، وترى -أيها الرسول- آلهة هؤلاء المشركين مِن عبدة الأوثان يقابلونك كالناظر إليك وهم لا يبصرون ؛ لأنهم لا أبصار لهم ولا بصائر .
-
Siehe , zwischen denen , die gläubig sind , und den Juden und den Sabäern und den Christen und den Magiern und den Götzendienern wird Allah wahrlich am Tage der Auferstehung richten ; denn Allah ist der Zeuge aller Dinge .إن الذين آمنوا بالله ورسوله محمدٍ صلى الله عليه وسلم واليهود والصابئين وهم : ( قوم باقون على فطرتهم ولا دين مقرر لهم يتبعونه ) والنصارى والمجوس ( وهم عبدة النار ) والذين أشركوا وهم : عبدة الأوثان ، إنَّ الله يفصل بينهم جميعًا يوم القيامة فيدخل المؤمنين الجنة ، ويدخل الكافرين النار ، إن الله على كل شيء شهيد ، شهد أعمال العباد كلَّها ، وأحصاها وحفظها ، وسيجازي كلا بما يستحق جزاء وفاقًا للأعمال التي عملوها .
-
Begehren sie etwa das Urteil der Unwissenheit ? Wer kann denn besser walten als Allah für Leute , die ( in ihrem Glauben ) überzeugt sind ?أيريد هؤلاء اليهود أن تحكم بينهم بما تعارف عليه المشركون عبدةُ الأوثان من الضلالات والجهالات ؟ ! لا يكون ذلك ولا يليق أبدًا ومَن أعدل مِن الله في حكمه لمن عقل عن الله شَرْعه ، وآمن به ، وأيقن أن حكم الله هو الحق ؟
-
Haben sie ( etwa ) Füße , mit denen sie gehen , oder haben sie Hände , mit denen sie zupacken , oder haben sie Augen , mit denen sie sehen , oder haben sie Ohren , mit denen sie hören ? Sag : Ruft eure Teilhaber an , und hierauf schmiedet eure List gegen mich an und gewährt mir keinen Aufschub .ألهذه الآلهة والأصنام أرجل يسعَوْن بها معكم في حوائجكم ؟ أم لهم أيدٍ يدفعون بها عنكم وينصرونكم على من يريد بكم شرًا ومكروهًا ؟ أم لهم أعين ينظرون بها فيعرِّفونكم ما عاينوا وأبصروا مما يغيب عنكم فلا ترونه ؟ أم لهم آذان يسمعون بها فيخبرونكم بما لم تسمعوه ؟ فإذا كانت آلهتكم التي تعبدونها ليس فيها شيء من هذه الآلات ، فما وجه عبادتكم إياها ، وهي خالية من هذه الأشياء التي بها يتوصل إلى جلب النفع أو دفع الضر ؟ قل -أيها الرسول- لهؤلاء المشركين من عبدة الأوثان : ادعوا آلهتكم الذين جعلتموهم لله شركاء في العبادة ، ثم اجتمعوا على إيقاع السوء والمكروه بي ، فلا تؤخروني وعجِّلوا بذلك ، فإني لا أبالي بآلهتكم ؛ لاعتمادي على حفظ الله وحده .
-
Und wenn ihr sie zur Rechtleitung aufruft , hören sie nicht ; du siehst sie dich anschauen , doch sie sehen nicht .وإن تدعوا -أيها المشركون- آلهتكم إلى الاستقامة والسداد لا يسمعوا دعاءكم ، وترى -أيها الرسول- آلهة هؤلاء المشركين مِن عبدة الأوثان يقابلونك كالناظر إليك وهم لا يبصرون ؛ لأنهم لا أبصار لهم ولا بصائر .
-
Gewiß , diejenigen , die glauben , und diejenigen , die dem Judentum angehören , und die Säbier und die Christen und die Magus und diejenigen , die Götzendiener sind gewiß , Allah wird am Tag der Auferstehung zwischen ihnen entscheiden ; Allah ist ja über alles Zeuge .إن الذين آمنوا بالله ورسوله محمدٍ صلى الله عليه وسلم واليهود والصابئين وهم : ( قوم باقون على فطرتهم ولا دين مقرر لهم يتبعونه ) والنصارى والمجوس ( وهم عبدة النار ) والذين أشركوا وهم : عبدة الأوثان ، إنَّ الله يفصل بينهم جميعًا يوم القيامة فيدخل المؤمنين الجنة ، ويدخل الكافرين النار ، إن الله على كل شيء شهيد ، شهد أعمال العباد كلَّها ، وأحصاها وحفظها ، وسيجازي كلا بما يستحق جزاء وفاقًا للأعمال التي عملوها .
-
Wünschen sie etwa die Urteilsnorm der Zeit der Unwissenheit ? Wer hat denn eine bessere Urteilsnorm als Gott für Leute , die Gewißheit hegen ?أيريد هؤلاء اليهود أن تحكم بينهم بما تعارف عليه المشركون عبدةُ الأوثان من الضلالات والجهالات ؟ ! لا يكون ذلك ولا يليق أبدًا ومَن أعدل مِن الله في حكمه لمن عقل عن الله شَرْعه ، وآمن به ، وأيقن أن حكم الله هو الحق ؟
-
Haben sie denn ( überhaupt ) Füße , mit denen sie gehen , oder haben sie Hände , mit denen sie gewaltig zugreifen , oder haben sie Augen , mit denen sie sehen , oder haben sie Ohren , mit denen sie hören ? Sprich : Ruft eure Teilhaber an , und dann geht gegen mich mit eurer List vor und gewährt mir keinen Aufschub .ألهذه الآلهة والأصنام أرجل يسعَوْن بها معكم في حوائجكم ؟ أم لهم أيدٍ يدفعون بها عنكم وينصرونكم على من يريد بكم شرًا ومكروهًا ؟ أم لهم أعين ينظرون بها فيعرِّفونكم ما عاينوا وأبصروا مما يغيب عنكم فلا ترونه ؟ أم لهم آذان يسمعون بها فيخبرونكم بما لم تسمعوه ؟ فإذا كانت آلهتكم التي تعبدونها ليس فيها شيء من هذه الآلات ، فما وجه عبادتكم إياها ، وهي خالية من هذه الأشياء التي بها يتوصل إلى جلب النفع أو دفع الضر ؟ قل -أيها الرسول- لهؤلاء المشركين من عبدة الأوثان : ادعوا آلهتكم الذين جعلتموهم لله شركاء في العبادة ، ثم اجتمعوا على إيقاع السوء والمكروه بي ، فلا تؤخروني وعجِّلوا بذلك ، فإني لا أبالي بآلهتكم ؛ لاعتمادي على حفظ الله وحده .